الثلاثاء, نوفمبر 18, 2025

( هدير الصمت) “كازقيل وام دم حاج احمد” الخضرة في كل مكان بقلم : اخلاص الهادي

تشهد كردفان انتصارات متتالية للجيش السوداني في مواجهة التمرد. هذه الانتصارات تعكس قوة وإرادة الجيش السوداني في حماية البلاد واستقرارها.
ام دم حاج احمد وكازقيل وانفاس متصاعدة من هرج ومرج المليشيا والرقص والطبل علي معاناة المواطنيين واستباحة كل ما فيها من حياة حتي العشب الاخضر لم يسلم من تنادي وفوضي المليشيا علي الارض التي تتتفس طيبة ومحبة
جاء هذا الانتصار والذي يعتبر استراتيجيًا ويعزز من موقف الجيش السوداني في مواجهة التمرد و كسر جماح المليشيا وتفريق المرتزقة في كردفان إنجازًا كبيرًا، ويعيد الحياة للعشب قبل البشر ليعكس قوة وإرادة الجيش السوداني في حماية البلاد واستقرارها.
الانتصار في أم دم حاج أحمد وكازقيل يفتح طريقا اخرا ، الطريق أمام الجيش السوداني لتحرير مناطق أخرى ويطبق سيطرته على مناطق جديدة.
هذا النصر يعزز أيضا من موقف الشعب السوداني الذي طالما انتظر النصر المبين على المليشيات والجنحويد.
تلك التطورات الأخيرة في الحرب تشير إلى أن الجيش السوداني يسعى إلى تحقيق انتصارات متتالية، وتقليل قدرات قوات الدعم السريع المتمردة
هذا الاستلام الكامل لكازقيل وام دم حاج احمد يعني ان فك حصار بابنوسة اقرب لرمشة العين وتكاد تكون قد باتت بابنوسة في زيها الاخضر كاملا في ساعات مرتقبة
التطورات تشير إلى أن قوات الدعم السريع المتمردة تواجه صعوبات كبيرة في الميدان، مما دفع مستشاريهم إلى الكذب والتضليل على الفضائيات. هذا التصرف يعكس ضعفهم وعدم قدرتهم على مواجهة الحقائق.
فالمعركة تشتد الآن في كافة مجالاتها، والجيش السوداني يسعى إلى تحقيق انتصارات متتالية. واصبح الصمود أمام الضربات المتتالية للجيش السوداني، مما دفعهم إلى استخدام كل الأساليب الملتوية للبقاء على قيد الحياة.

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة

احدث التعليقات