الأحد, أغسطس 31, 2025
الرئيسيةمقالاتضد الانكسار. ...

ضد الانكسار. أمل أحمد تبيدي تكتب… وجود أجنبى. اشعاع كيميائي.. انفلات أمني

مدخل
قيل:
(هذا منهج ثابت الحكومة تهمل حلاً يحتاج إلى ملايين و تنتظر حتى يحتاج إلى مليارات)

… … …. الوجود الأجنبي……….
الاعداد المهولة من الأجانب الذين يقيمون فى البلاد بطرق غير قانونية مهدد امنى حقيقي.. تجاهلنا هذه القضية إلى أن كشفت الحرب عن حجم الخسائر إلتى اصابت البلاد والعباد بسبب وجودهم.. لا بد من قوانين صارمة ويتم تطبيقها بحزم
الدولة إلتى لها هيبة تتطبق فيها القوانين بدون استثناء، الآن ارتفع صوت المواطن بعد عاش مرارة الحرب شاهد ما فعله بعض الأجانب. تفعيل القوانين يري البعض ضروره يحتمها ارتفاع معدلات الجريمة بسبب هذا الوجود الغير قانوني.. التخاذل الحكومى يمنح المواطن حق أن يرفض هذه الفوضى ويطالب بحل هذه القضية ،الدول تنفذ هذه القوانين لحماية اراضيها.
المؤسف عادت الفوضى فى الأسواق بيع بطرق عشوائية ستات شاى و الاطعمة والعصائر تباع دون مراعاة للوضع الصحي فوضى بصورة غريبة ، على المحليات تنظيم هذه المهن بصورة حضارية ،الملاحظ عودة الوجود الأجنبي الغير قانوني بصورة كبيرة.
هناك تجاهل او تساهل، اتمنى ( أن لا تلدغ الحكومة من ذات الجحر مرتين)
……. عاصمة ملوثة إشعاعيا…….
تصاعد وتيرة آن الخرطوم ملوثة لان الحكومة استخدمت أسلحة كيميائية
نفي الخبر ليس كافى لابد من انتقال الوزراء إلى الخرطوم و نسقط عبارة حكومة بورتسودان لتكون حكومة السودان عبر إدارة المهام من داخل العاصمة ، الحكومة تنفي الخبر بالفعل ليس بالتصريحات.
حتى لا ينطبق عليها هذا القول
( هناك دائماً روايتين لكل ما يحدث : رواية صادقة و رواية الحكومة)
……….. انفلات امنى……….
الانفلات الامنى وارتفاع نسبة الجريمة فى بعض المناطق يتطلب تأمين شامل عبر وجود أجهزة أمنية تدك معاقل الاجرام و قوانين رادعة ضعف القانون يؤدي إلى التمادي والتوسع فى نطاق الجرائم..
عودة بعض المواطنين أصبحت مرهونة بما تقوم به الحكومة من حسم فوضى الوجود الأجنبي الغير قانوني الذي يهدد امن البلاد الانفلات الأمني الذي يهدد امن المجتمع والاشعاع إلذي يهدد صحة المواطن .
الإشاعات تؤدي إلى شيوع الفوضى وتهدد الاستقرار نفي ما يشاع حول الإشعاع ضرورة…
حتى ندرك صحة هذه المقولة :
(الإشاعة يؤلفها الحاقد ، وينشرها الأحمق ، ويصدقها الغبي)
حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
Ameltabidi9@gmail.com

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة

احدث التعليقات