المجتمع المعافي يسبح دوما في بحيرة شاطئيها خضر البساط وهذه ترجمة لقوة التعافي بحكم ان المجتمعات رهينة بيئتها وهي التي تشكلها ذهابا وايابا حسب مقتضيات السفر ، اذن ينبغي علينا ك مجتمع في الجزيرة ابا ك نموذج لمجتمعات عدة بنة حضارتها من موروث بعيد لعب فيه التاريخ دور المحور ، ف الكارثة التي المة ب الجزيرة ابا مجتمع ومباني لم تكن ب الساهلة مما دفع تحرك المجتمع الرسمي والشعبي والذي حمل الكثير من الخير للاهل والاسر التي تنشد المأوي قبل الغذاء ب الرغم من ان الاثنين معا لا فكاك منهم وهما جناحي طائر يحلق في الفضاء وينظر الي الماء التي اغرقت الجزيرة ابا احياء وفرقان ، يبقي تحرك المجتمع المحلي بجدية نحو الالتحام مع الاهداف هو اول سلم النجاح ف الحكومة تتعامل مع المجتمع المستفيد وتقدم الخدمة عبر واجهاتها ( امانة حكومة ، مفوضية العون الانساني ، وزارات ذات الصلة ، الزكاة ، الاوقاف ، الحكومة المحلية وقس) المنظمات تاتي دوما عبر البوابة وهي الحكومة وممثلة في مفوضية العون الانساني هنا تتكامل الادوار ب الحرص علي انزال الخدمة ووصولها المستفيد و دور المجتمع المسهل كبير لانه هو البوابة لتقديم الخدمة ، رسالتنا للمجتمع ينبغي ان تتبلور الروي لكيفية تسهيل عمل المنظمات وحس الجهات ذات الصلة لجلب مزيد من شركاء العمل الانساني كما اسلفت المجتمع الذي تهدمت منازله فقد الكتير الكتير تحت الانقاض والركام وهو يحتاج الي التعزيز النفسي قبل الغذاء ف استنهاض الهمم هي من صميم عمل لجان الخدمات ولتكملة الدور وهو الدور المحتاج صناعة هدف فيه وله يبقي اذن العمل العام هو ضريبة والوجه العام هو قبول الاخر ونحن في حوجة ماسة لتحريك ما هو عمل وما هو ووجه دون تقاطعات ونفس حار ،،،،
وكفي 💫🤚