السفير حسن سوار الذهب سفير السودان بسفارة السودان بالأردن دبلوماسى ذو حنكة وأدب وأخلاق وايمان ومثال للدبلوماسية نرفع له القبعات احتراما وتقديرا لشخصة .. وهو يجمع بأدبه الجم سياسيون وبرلمانيون أردنيون لدعم السودان فى مختلف المجالات .. وضمت شخصيات أردنية مرموقة ممثلة فى النائب السابق منصور سيف الدين مراد رئيس الهيئة الشبابية الأردنية الشركسية والسياسى الدكتور رجائى نفاع ورئيس نادى خريجى الجامعات والمعاهد العراقية عبدالوهاب الضلاعين بالإضافة إلى الدكتور فاروق العزة والدكتور وضاح الكيلانى وزهير العزة الذى أسندت اليه رئاسة اللجنة الشعبية الأردنية لدعم السودان .
هكذا وكما عهدنا السيد/ السفير سوار الذهب دوما يقف وقفة دبلوماسى يشار إليه بالبنان كيف لا وهو يلتقى بهؤلاء الفطاحلة من أهل العلم والثقافة والأدب بتلك اللجنة الأردنية لبحث سبل التعاون وتعزيز الدعم الشعبى الأردنى للسودان وكرم الرعاية والاهتمام من المؤسسات الرسمية من أبناء الشعب الأردنى واحترامهم اللامحدود للجالية السودانية فى الأردن .
امتدح السيد السفير سوار الذهب بقلب ملئ بالحب والتقدير والاحترام جهود اللجنة الشعبية الأردنية لدعمهم اللامحدود للسودان خاصة فى مجال فضح الممارسات الإجرامية لآل دقلو التى شهدها العالم أجمع ضد أبناء الشعب السودانى .. مشيرا إلى أن هذه العصابات ترتكب المجازر ضد المدنيين الأبرياء من أطفال ونساء وشباب وشيوخ .. كما قامت بتدمير دور العلم من مدارس وجامعات .. وعملت إلى سرقة الإرث الحضارى من المتاحف التى توثق تاريخ السودان على مر العصور .
وواصل السيد السفير سوار الذهب حديثه المملوء بالحزن والألم العميق إلى أن هذه المجموعات الإجرامية لم تكن تتمكن من الإستمرار فى الحرب على الشعب السودانى لولا توفر الدعم الخارجى لها .. حيث أشار سعادته إلى أن الأسلحة التى ضبطها الجيش السودانى من تلك العصابات الإرهابية تشير إلى الدعم العسكرى اللامحدود الذى تقدمه بعض الدول لهذه العصابات المسلحة .. كما عبر رئيس اللجنة الشعبية الاردنية لدعم السودان زهير العزة عن عمق الروابط التاريخية بين البلدين والشعبين الشقيقين .. باعتبارها ثوابت من ثوابت الشعب الأردنى .. وأشار أن اللجنة ستعمل مع العديد من القوى والنقابات والفعاليات الشعبية لتوفير الدعم الكامل للأخوة فى السودان لمواجهة هذه الحرب التى تشنها القوة الطامعة بثروات السودان التى تستخدم العصابات المسلحة الإرهابية لتنفيذ أجندة حربها .
ومن هذا المنبر نرفع القبعات احتراما وتقديرا للسفير سوار الذهب على تلك الكلمات المؤثرة والمؤلمة تجاة هؤلاء الاوباش مرتزقة آل دقلو وماشايعهم .. لقد ملء ياسعادتك الشعب السودانى من تلك الصرخات الكاذبة التى يجلس على عرشها هؤلاء المرتزقة عديمى الأدب والأخلاق .. لقد فترت قواتنا المسلحة من تلك الأحاديث الكاذبة التى لا تقوم على أرض بل تقف على جرف هاو تهوى بهما الريح فى مكان سحيق بإذن .. وتلك الحملات الكاذبة ما هى إلا حملة من الحملات المسعورة التى تسوقها (تسابيح) ودويلة الشر والعدوان ونقول للمؤسسات الرسمية من أبناء الشعب الأردنى شكرا شكرا لاحترماتكم اللامحدوده لشعب السودان وللجالية السودانية بالأردن .. ونعدكم وبإذن الله أيها الشعب الأردنى بأن قواتنا المسلحة ستجعلهم يصرخون مستغيثين الرحمة من قواتنا المسلحة لكن هيهات فالموت ثم الموت لامثالكم .. وكفى .
تاج السر محمد حامد
كلام بفلوس
نرفع القبعات للشعب الأردنى وللسفير حسن سوار الذهب .. الذهب الذى لا يصدأ ،،
السفير حسن سوار الذهب سفير السودان بسفارة السودان بالأردن دبلوماسى ذو حنكة وأدب وأخلاق وايمان ومثال للدبلوماسية نرفع له القبعات احتراما وتقديرا لشخصة .. وهو يجمع بأدبه الجم سياسيون وبرلمانيون أردنيون لدعم السودان فى مختلف المجالات .. وضمت شخصيات أردنية مرموقة ممثلة فى النائب السابق منصور سيف الدين مراد رئيس الهيئة الشبابية الأردنية الشركسية والسياسى الدكتور رجائى نفاع ورئيس نادى خريجى الجامعات والمعاهد العراقية عبدالوهاب الضلاعين بالإضافة إلى الدكتور فاروق العزة والدكتور وضاح الكيلانى وزهير العزة الذى أسندت اليه رئاسة اللجنة الشعبية الأردنية لدعم السودان .
هكذا وكما عهدنا السيد/ السفير سوار الذهب دوما يقف وقفة دبلوماسى يشار إليه بالبنان كيف لا وهو يلتقى بهؤلاء الفطاحلة من أهل العلم والثقافة والأدب بتلك اللجنة الأردنية لبحث سبل التعاون وتعزيز الدعم الشعبى الأردنى للسودان وكرم الرعاية والاهتمام من المؤسسات الرسمية من أبناء الشعب الأردنى واحترامهم اللامحدود للجالية السودانية فى الأردن .
امتدح السيد السفير سوار الذهب بقلب ملئ بالحب والتقدير والاحترام جهود اللجنة الشعبية الأردنية لدعمهم اللامحدود للسودان خاصة فى مجال فضح الممارسات الإجرامية لآل دقلو التى شهدها العالم أجمع ضد أبناء الشعب السودانى .. مشيرا إلى أن هذه العصابات ترتكب المجازر ضد المدنيين الأبرياء من أطفال ونساء وشباب وشيوخ .. كما قامت بتدمير دور العلم من مدارس وجامعات .. وعملت إلى سرقة الإرث الحضارى من المتاحف التى توثق تاريخ السودان على مر العصور .
وواصل السيد السفير سوار الذهب حديثه المملوء بالحزن والألم العميق إلى أن هذه المجموعات الإجرامية لم تكن تتمكن من الإستمرار فى الحرب على الشعب السودانى لولا توفر الدعم الخارجى لها .. حيث أشار سعادته إلى أن الأسلحة التى ضبطها الجيش السودانى من تلك العصابات الإرهابية تشير إلى الدعم العسكرى اللامحدود الذى تقدمه بعض الدول لهذه العصابات المسلحة .. كما عبر رئيس اللجنة الشعبية الاردنية لدعم السودان زهير العزة عن عمق الروابط التاريخية بين البلدين والشعبين الشقيقين .. باعتبارها ثوابت من ثوابت الشعب الأردنى .. وأشار أن اللجنة ستعمل مع العديد من القوى والنقابات والفعاليات الشعبية لتوفير الدعم الكامل للأخوة فى السودان لمواجهة هذه الحرب التى تشنها القوة الطامعة بثروات السودان التى تستخدم العصابات المسلحة الإرهابية لتنفيذ أجندة حربها .
ومن هذا المنبر نرفع القبعات احتراما وتقديرا للسفير سوار الذهب على تلك الكلمات المؤثرة والمؤلمة تجاة هؤلاء الاوباش مرتزقة آل دقلو وماشايعهم .. لقد ملء ياسعادتك الشعب السودانى من تلك الصرخات الكاذبة التى يجلس على عرشها هؤلاء المرتزقة عديمى الأدب والأخلاق .. لقد فترت قواتنا المسلحة من تلك الأحاديث الكاذبة التى لا تقوم على أرض بل تقف على جرف هاو تهوى بهما الريح فى مكان سحيق بإذن .. وتلك الحملات الكاذبة ما هى إلا حملة من الحملات المسعورة التى تسوقها (تسابيح) ودويلة الشر والعدوان ونقول للمؤسسات الرسمية من أبناء الشعب الأردنى شكرا شكرا لاحترماتكم اللامحدوده لشعب السودان وللجالية السودانية بالأردن .. ونعدكم وبإذن الله أيها الشعب الأردنى بأن قواتنا المسلحة ستجعلهم يصرخون مستغيثين الرحمة من قواتنا المسلحة لكن هيهات فالموت ثم الموت لامثالكم .. وكفى .
تاج السر محمد حامد
