ومرحلة قطع الرؤوس (الجيش يقطع رؤوس الدعم. والدعم يقطع رؤوس الجيش) المرحلة هذه تدخل الآن مرحلة مخيفة
مرحلة السلاح الكيماوى…
شقلاوي يكتب: الناس يعودون إلى بيوتهم، بينما المليشيا تعمل بصمتها في المكان
والاسبوع هذا ما فيه هو
تسعون خبير أسلحة كيماوية يصلون إلى تشاد
والهدف هو الفاشر
و1400 مسيرة تخزن الآن فى تشاد للمهمة هذه
وإن استخدمت تشاد الأسلحة هذه فإن الرد السودانى سوف يكون هو
مسح إنجمينا من الوجود
والإمارات تعرف هذا لكن الإمارات تقتل الحليف والعدو من أجل أهدافها…
………
وشىء لابد من الإشارة إليه وهو
طيراننا ممتاز. ممتاز في كل مكان
لكنه يخطئ الهدف فى مكان معين
مكان مهم
وبتبرير غير مقبول
المكان ذاته يصبح مهبطاً
لترليونات العملة المزيفة التي تصبها الإمارات الآن.